دائما ما نعمل على الخروج للمساحات العامة والاشتباك معها والاستمرار بها. تبدأ كل المساحات من الخاص، لنحمل تجاربنا الشخصية لمساحات أوسع ويبقى دائماً الشخصي بالخلفية محرك أساسي... فلنأخذ العام إلي الخاص ونكتشف ما وراء الأبواب المغلقة.
ندعوكم للمشاركة في سلسلة الحكي النصف شهرية والتي ستتناول في الجلسة التالية: الأفلام المصرية في حياتنا. وذلك يوم الأربعاء 5 يونيو 2013 الساعة 6:30 مساء.
كلنا نواجه مواقف في حياتنا مرتبطة بشكل أو بآخر بكوننا نساء أو رجال في المجتمع المصري، مواقف مضحكة وحزينة ومثيرة للغيظ. هدف المدرسة هو توثيق قصصنا الشخصية ونشرها. فالحكاية هي الوسيلة الأقدم لنشر الحقيقة وتوثيقها وتوريثها عبر الأجيال.
تدعوكم نظرة للدراسات النسوية للمشاركة في مدرسة فن الحكي الرقمي للعمل على فيديو قصير، من 3 إلي 5 دقائق، عن قصصكم المرتبطة بالنسوية ونشرها للآخرين عن طريق التصوير الفوتوغرافي.
دائما ما نعمل على الخروج للمساحات العامة والاشتباك معها والاستمرار بها. تبدأ كل المساحات من الخاص، لنحمل تجاربنا الشخصية لمساحات أوسع ويبقى دائماً الشخصي بالخلفية محرك أساسي... فلنأخذ العام إلي الخاص ونكتشف ما وراء الأبواب المغلقة.
دائما ما نعمل على الخروج للمساحات العامة والاشتباك معها والاستمرار بها. تبدأ كل المساحات من الخاص، لنحمل تجاربنا الشخصية لمساحات أوسع ويبقى دائماً الشخصي بالخلفية محرك أساسي... فلنأخذ العام إلي الخاص ونكتشف ما وراء الأبواب المغلقة.
ندعوكم للمشاركة في سلسلة الحكي النصف شهرية التي ستتناول في الجلسة التالية: الخوف . وذلك يوم الأربعاء 24 أبريل الساعة 6:30 مساء.
الخوف شعور طبيعي في حياة كل إنسان، شاركنا متى تشعر به، وما يخيفك، وكيف تواجه خوفك وتتعامل معه،
وما هو تأثير الخوف على تفكيرك وحياتك.
نشأت فكرة العمل على "كلام رجالة" نتيجة لاهتمام مجموعة من الأفراد بإشكاليات الرجولية التي تمسنا جميعا رجالا ونساء، بتجلياتها في تصرفاتنا وردود أفعالنا، وسواء كنا داعمين أو رافضين لبعض صورها فهي تأثر فينا وأحيانا تحرك مسار حياتنا وتعاملاتنا.
كلام رجالة هو مشروع تجريبي لفكرة عروض مسرحية مستوحاة من حكايات ومواقف حقيقية. الهدف من المشروع هو نشر قصص الرجولية بكل أشكالها المختلفة، لنشر الوعي عن الرجولية وتسليط الضوء على ذكورية المجتمع.
دائماً ما نعمل على الخروج للمساحات العامة والاشتباك معها والاستمرار بها. تبدأ كل المساحات من الخاص، لنحمل تجاربنا الشخصية لمساحات أوسع ويبقى دائماً الشخصي بالخلفية محرك أساسي... فلنأخذ العام إلى الخاص ونكتشف ما وراء الأبواب المغلقة.
ندعوكم للمشاركة في الجلسة التالية من سلسلة الحكي وذلك يوم الأربعاء 27 مارس الساعة 6:30 مساء.
يعتبر فن الحكي من أقدم الفنون المصرية والعربية. فالحكاية هي الوسيلة الأقدم لنشر الحقيقة وتوثيقها وتوريثها عبر الأجيال. تطور فن الحكاية مع تطور الزمن إلي الحكي الغنائي والحكي المصور وأنواع فنية أخرى. فلنأخد معا الحكاية إلي العالم الرقمي الذي يحيطنا اليوم.
تدعوكم نظرة للدراسات النسوية للمشاركة في مدرسة فن الحكي الرقمي لاكتساب مهارات استخدام التقنيات اللازمة والعمل على فيديو قصير عن قصتك المرتبطة بالنسوية ونشرها للآخرين.
من خلال مدرسة الحكي الرقمي نوصل أصواتنا بأحدث الطرق من الحياة الخاصة إلي الحياة العامة.
دائما ما نعمل على الخروج للمساحات العامة والاشتباك معها والاستمرار بها. تبدأ كل المساحات من الخاص، لنحمل تجاربنا الشخصية لمساحات أوسع و يبقى دائما الشخصي بالخلفية محرك أساسي... فلنأخذ العام إلي الخاص ونكتشف ما وراء الأبواب المغلقة.
ندعوكم للمشاركة في سلسلة الحكي النصف شهرية التي تنطلق من جديد بعد توقف لفترة طويلة. وفى كل لقاء سنختار طريقة جديدة للحكي... نخلق مساحات وإمكانات إبداعية جديدة.
تدعوكم نظرة للدراسات النسوية للمشاركة في يوم "ميكروفون للكل" الذي تنظمه نظرة حول مختلف أشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي والأدوار المختلفة للرجال والنساء. تعتمد فكرة "ميكروفون للكل" على إعطاء مساحة للمشتركين والمشتركات للتعبير عن أرائهم بحرية وإبداع مع الجمهور الحاضر بأي طريقة سواء كانت بالموسيقي أو الغناء أو التمثيل أو الحديث أو أي شكل آخر، خلال 7 دقائق كحد أقصى لكل مشاركة.
ضمن فاعليات شبكة العمل الدولية على الأسلحة الصغيرة في الأسبوع العالمي للعمل ضد العنف المسلح وخاصة أن مشاركة المرأة والمساواة بين الجنسين من القضايا المشتركة التي سيتم تسليط الضوء عليها في جميع المواضيع المطروحة في فاعليات أسبوع العمل، وإيمانا من نظرة للدراسات النسوية بأهمية وجود جميع أطراف المجتمع على الساحة العامة بدون تفرقة بين رجل وامرأة في الدفاع عن الوطن، ونظرا لحالة العنف الموجه تجاه المدافعين والمدافعات عن حقوق الانسان فأننا نأمل أن نواجه حقيقة ذلك العنف معا، والوسائل المستخدمة للضغط على تواجد النساء في المجال العام خاصة في تلك اللحظة الحرجة الت